من أحكام احمد الشقيري :
يَحلم الرّجُل بِ إمّرَأةٍ كــآمِلَة! ،وتَحلم المَرأة بِ رَجُلٍ كــآمِلْ! و لآ يَعْلَمُونَ أَنَّ الله خَلَقَهُم لِ يُكَمِّلا بَعْضَهُمْ البَعْضْ.
لا يَغرقُ الانَسان بَالوقوع فَي المَاءولكن يَغرقْ بَالبقاءِ فيَهِ !!
يُقَآلْ أن المَرأة نِصفْ المُجتَمعْ , ولكنْ حيثُ المرأة هي التي ” تُربّي النصفْ الآخرْ ” فأنا أقُول أنَّ المرأة هِي كُل المُجتَمعْ
اتْألمْ مِنْ الْوَضِعِ الْحَالِيْ فِيْ بَعِضْ الْبِلـآدِ نَعَمْ ! وَ لَكِنْ نَظْرَتِيْ الْمُسْتَقبَلِيِةِ هِيْ نَظْرَةِ تَفْآؤلِ لِمُسْتَقبَلْ أفْضَلْ إنْ شَاءَ اللهِ وَ لَا يِوْلَدُ الْجَنْيٍنْ دُوْنِ ألِمْ
إمتِناعُكَ عَنْ إلْقَاءِ القُمآمَةِ فِيْ الْشَارِعْ يَعنيْ تَوْفِيرَكْ إنْحِنْاءِةِ لِظَهْرِ عَامِلْ النَظْافَة :”)فَهلْ مِنْ إحْسَانْ لَديكُمْ
تَحْتَ كُلِ حَجَرَةٍ مِنْ حِجْارِ الألَمْ فِيْ هَذِهِ الْحَيْاةِ تُوْجَدْ فُرْصَةِ لِلتَقْرُبْ إلىْ اللهِ
بَيْنَ كُلْ فِعْلٍ وَرَدَةُ فِعْلٍ تُوْجَدُ [مَسَاْحَةْ] فِـيْ تِلْكَ الْمَسَاْحَةْ [تَتَحَدَدْ شَخْصِيَتْكْ]
بَيْنَ زَحْمَةْ الْسْيَرِ وَرَدَةْ فِعْلِكَ ،، [مَسَاْحَةْ] سَتُقَرِرُ فِيْهَاْ إِنْ كُنْتَ سَتَغْضَبْ أَوْ [تَصْبِــــرْ]
بَيْنَ كُلَ سَبَةْ أَوْ شَتْمَةْ مِنْ شَخْصٍ وَرَدَةُ فِعْلِكَ ،، [مَسَاْحَةْ] سَتُقَرِرُ فِيْهَاْ إِنْ كُنْتَ سَتَرُدُ الْسَبْ أَمْ [سَتَحْلْمْ]
لَاْ تَعِشْ حَيَاْتَكَ بِنِظَاْمٍ [أُوْتُوْمَاْتِيْكِيْ] بِحَيْثْ تَكُوْنْ رُدُوْدْ فِعْلَكْ هِيَ نَفَسْهَاْ الْتَيْ تَعَوَدْتَ عَلَيْهَاْ مُنْذُ الْصِغَرْ ، وَسِعْ [الْمَسَاْحَةْ / الْزَمَنْ] بَيْنَ مَاْ يَحْدُثُ حَوْلَكْ وَبَيْنَ [رَدَةْ فِعْلَكْ]
إقرأ أيضا:أقوال الإمام الشافعيوَاِسْتَغِلْ تِلْكَ الْلَحَظَاْتْ فِيْ الْتَفْكِيْرْ فِيْ [رَدَةْ الْفِعِلْ]
وَاِجْعَلْ قَرَاْرَكَ مَبْنَيَاً عَلَىْ مَبَاْدِئِكْ وَلَيْسَ عَلَىْ ،، [مَزَاْجَكْ]
وَلاَتَقُلْ أَبَدَاً لاَ أَسْتَطِيْـعْ ، فَهِيَ تَنْعَكِسْ سَلْبَاً [عَلَيْكَ
إقرأ أيضا:أقوال وحكم الفلاسفةكُلْ إنْسَانِ لَدْيِهِ مَوْهِبَةِ !
وَ لَكِنْ إنْ حَكَمْتَ عَلْى الْسَمكَةِ بِالفَشَلْ
لِعَدْمِ قُدْرَتِهْا عَلْى تَسَلُقِ شَجْرَةِ
فَقَدْ قَتَلْتَ مَوْهِبَةَ السِبْاحِةِ لَدْيهْا
هَلْ وَجْدتَ مَوْهِبَتِكَ بَعْدِ ؟