حكم اليوم
-كلما زادت درجة تحمل الانسان لمسؤلية حياته في الماضي والحاضر زادت درجه تحكمه في تحقيق أحلام مستقبله.
– لا تبصق في بئر فقد تشرب منه يوماً
– لا تقل قد فشلت قل لم أنجح بعد
– لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاباً ماقصدها تعلوا على أسيادها ولكن تبقى الاسود أسوداً والكلاب كلاباً
-من تعلم كثيرا عن الاخرين قد يكون ذكياً, اما من يفهم نفسه فهو اكثر ذكائاً, ومن يتحكم في الاخرين قد يكون قوياً, اما من ملك زمام نفسه فهو الاقوى
-من فقد الله فماذا وجد؟ ومن وجد الله فماذا فقد؟
-ان الانسان الذي يكتفى بلوم الاخرين وانتقاد المجتمع ولعن الظروف لن يساهم في بناء حضارة وتقدم مالم يبدأ بتغيير نفسه وأداء واجبه.
-قال أبقراط لتلميذه يوماً: إن أحببت أن لا تفوتك شهوتك، فاشته ما يمكنك الحصول عليه.
أوصى بعض الحكماء ابنه، فقال له:
” يا بني أن من الكلام ما هو أشد من الحسام وأثقل من الصخر وأنفذ من وخز الأبر وأمرُ من الصبر، فصن لسانك عن لغو الكلام، وأعلم أن القلوب مزارع، فيها طيب الأحاديث، فإن لم ينبت فيها كله، نبت بعضه، وإن صمتا تعقبه سلامة، خير من نطق يسلب كرامة، وإن من قل كلامه، قلت آثامه ومن كثر لفظه، كثر غلطه .وأن الرجل لا يزال مهيباً، مادام ساكتاً، فإذا تكلم، زادت هيبته أو سقطت رتبته ”
إقرأ أيضا:حكم وكلام من ذهب