حكم رائعة في الحياة

القاعدة الأساسية لنجاحك في الحياة هي ألّا تدمن على شيء أكثر من اللازم، يجب أن تتعوّد على أن ّالحياة متقلّبة وأنّ هذا الشيء ربما يزول وربما يدوم، وسنذكر لكم في هذا المقال بعض من الحكم الرائعة في الحياة.

السعادة هي ذلك الاحساس الغريب الذي يراودنا حينما تشغلنا ظروف الحياة عن أن نكون أشقياء.
انظري إلى هذه الحياة التي يملؤها النشاط فأفيضي منها على قلبك.
الحياة في سبيل الله أعظم من الموت في سبيله.
عليك بسؤال الله الحياة الطيبة والعيشة الرضيّة، وصفاء الخاطر، وراحة البال.
خلاصة ما أصف به الثقافة أنها هي ترويض الوظائف الإنسانية على استيفاء نصيبها من الحياة الفضلى.
كان.. فعل مدفون مع الحدث.. والآن.. هو كل الحياة.
هموم الحياة جزء منها، لا يجب أن يشغل بالنا عن الكل.
وِصالك.. شحنة من الدفئ والحياة تسري في الروح.
إنّ شخصاً ممتناً مثلها لا يمكن أن يعيش حياة تعيسة.
إنّ صمت الموتى يجعل الباقين على قيد الحياة يصابون بالجنون.
ربّما كانت حياتي في الأصل مهيأة لأن تسمم، ربما كنت لا أستطيع أن أحيا غير الحياة المسممة.
لولا الوهم لكانت الحياة عبارة عن جحيم حقيقية!.
فإذا ابتسم الصبح وأشرق الضحى واستيقظت الحياة ذابت كل المروعات.
وسلك حديثي هذا سبيله إلى قلب أختي كما يسلك النور والحياة سبيلهما إلى نفسها.
في الحياة لا يصل أحد إلى شيء، فقط يسير.
ذكرى الخسارة أصعب من حياة الخاسرين (المتحدث محمود درويش).
فقالت لنفسها إنّه لا تزال في الحياة أشياء كثيرة بعيدة عن ادراكها.
إنّ الحياة قصيدة أبياتها.. أعمارنا والموت فيها قافية.
بِي رغبةٌ.. للصُراخِ كطفلٍ جاء لتوهِ إلى الحياة بي حاجةٌ.. للسّفرِ ومُلقاةِ وجه آخر للكون..
خطوةٌ أم خطوتين ! لستُ أذكر.. غير أنّي ارتطمتُ بالحياة وعثرتُ عليّ منذ التقينا.
لا ضحايا في الحياة.. لا ضحايا.. جميعنا نتاج ما اخترناه وما لم نختر.. لكنه الإنكار!.
فالمنتحرون بلا شك وثقوا في الحياة أكثر ممّا يجب فظنوا أنها تنتظرهم في مكان آخر.
لا يوجد حزن يستمر إلى الأبد على الحزن أن يتوقف من أجل أن تعبر عجلة الحياة ما تبقى من الطرقات.
يقال أن لا حياة للإنسان دون أمل لكن الإنسان لا يحيا إنّه يموت.
من المهم أن نصنع حلماً من الحياة، وأن نصنع واقعاً من الحلم.
أفكر أنني اذا توقفت ستخلو الحياة من المعنى.
الحياة تسير بسرعة كبيرة: تنقلنا من الجنة إلى الجحيم، في غضون ثوأنٍ.
أمران فقط يمكن لهما أن يكشفا أسرار الحياة العظمى: المعاناة والحب.
أن تعيش يعني أن تختبر أمورا، لا أن تتقاعس وتفكّر في معنى الحياة.
لا حياة تكتمل من دون لمسة جنون.
لا يعني العثور على أمر مهمّ في الحياة، التخلّي عن جميع الأمور المهمّة الأخرى، ولا التنكُّر لها.
مأساة حياة تتشابه أيّامها، وتتكرر أشياؤها.
نحن نرفض النظر إلى الحياة بوصفها مغامرة كبرى لا حدود لها.
ينبغي أن نجازف فنحن لا ندرك حقاً معجزة الحياة إلّا إذا أتحنا لغير المتوقع أن يحصل.
الحياة جافة في عروقي ومفاصلي متخشبة.
اليقظة عقاب في عالم حزين.. والنعاس حيلة باهتة للتعاطي مع هذه الحياة.. بوعي أقل، بحزن أقل..
إنّ من لا يملك إرادة الموت لا يملك إرادة الحياة سينكا.
متى تبدأ الحدود الفاصلة بين الحياة والكتابة ومتى تنتهي؟.
الحياة أقصر من أن نضعها موضع التجربة.
النمو الهائل في القدرة التكنولوجية جعل الحياة عملية أعقد بكثير جداً ممّا اعتدنا أن نراها عليه من قبل.
إنّنا لم نعد نرضي بأن أقلية يجب أن تستمتع بكل الطيبات بينما تعيش الكثرة حياة البؤس والشقاء.
إنّك لا تستطيع أن تعرض حدثاً واحداً في حياة شخص ما وتزعم أنك قلت كل شيء عنه.
الشمس لا تقدر على رؤيتها إلا وأنت تشيعها إلى مثواها في البحرأو خلف المرتفعات وكذلك شأن الحياة.
الحقيقة أن هذه الحياة فخ.. فخ نتخبط فيه منذ أن نولد والغلطة أننا نحاول الخروج من هذا الفخ.
من لا يخاف على حياته لا تهمّه حياة غيره.
لا شيء عبثياً ولا منطقياً في هذه الحياة، أكثر من الحياة ذاتها.
الألم الذي تجلبه لنا تلك الصراعات هو من صنعنا نحن لا من صنع الحياة.
كل هول بالإمكان تحديده كل حزن يعرف بشكل ما نهاية في الحياة لا وقت لتكريس الأحزان الطويلة.
من بلا أصدقاء أو حياة اجتماعية كما تعلم يدرسون باجتهاد رغماً عنهم.
يقاتلنا الدهر عن صحة الروح فينا ويدفعنا للفساد.. وإن الحياة الطبيعية اليوم أمرٌ عظيم !.
لا حياة لأمة إلّا بإحساسها ووعيها بما يحدث لها.
أتستطيع أن تسأل خلية عن مصلحتها في الحياة؟!.. إن الرغبة في الحياة ملتصقة بذات وجودنا!..
السياسة والدين مصدر قوة.. في إساءة إستخدامهما خطر على الحياة العقلية.
إنّ الحياة كالبهائم والأنعام خير منها العدم.
إنّ صاحب الحياة السعيدة لا يكتبها.. بل يحياها.
قيمة الكتب ليست أحياناً في كمالها الفنى، بل في استطاعتها أن تعيش في حياة طائفة من البشر.
لا حياة في مصر لمن يعيش للفكر.
لا قيمة لحياتنا إذا فقدنا الأمل في حياة أفضل.
مشكلة الإنسانية، بل مشكلة الحياة كلها هي وجود طائفتين: طائفة تصنع، وطائفة تستغل.
إنّ أطول رحلة في الحياة تلك التي تؤدي بنا إلى داخل الذات رافقتنا السلامة. جان بول سارتر
لكنّه كان مستريحاً هادئاً لأنّه يحس بالبرد ولهذا فهو يحس بالحياة الحائط.
انزع من قلب الإنسان حب الجمال تسلب الحياة روعتها وجاذبيتها.
في حياة كل إنسان أمور لا يتحدث عنها ولكنها تؤثّر في نمط معيشته في مواقفه في آرائه.
إذا تكلّمت امرأتان فهما لا تعلنان شيئاً.. وإذا تكلمت امرأة واحدة فإنّها تعلن الحياة كلها.
الرغبة نصف الحياة، أمّا عدم الإكتراث فنصف الموت.
ما أهونني حين تهبني الحياة ذهباً وأهبك فضة، ثم أعد نفسي كريماً.
إنّ أصحاب الحياة الحقيقية لا يميلون إلى توثيقها، هم فقط يعيشونها.
المُتشردون هُم بشر عاديون وإن كانوا أسوء من الآخرين فإن هذا نتيجة لا سبب لطريقتهم في الحياة.
إنّ الحياة هي الحياة بكل ما فيها من شقاء سواء شيدت الطاحونة أم لم تشيد.
إنّ أفضل الناس ليسوا هم أسعدهم، ولكن أسعد الناس هم دائماً أفضلهم في فن ممارسة الحياة بنجاح.
الحياة قصيرة بالنسبة للذين يدركون حقاً أن العالم سوف ينتهي يوماً لا محالة.
لا بدّ من التغلب على الخوف من الموت كي نستطيع أن نعيش حياة سعيدة.
لا شيء ننساه من ذكريات الحياة أكثر مما ننسى قبل سن الرابعة !.
إنّ كنت ترغب في التعرف على سبب سعادتك أو تعاستك في الحياة فليس عليك إلا أن تنظر في داخلك.
الأطفال يوفرن لنا البسمة في دراما الحياة الثقيلة.
إنّ مشاكل الحياة اليومية المتكررة تسبب غضباً لا بدّ أن يجد له مخرجاً وإلا يتقيح بداخلنا.
كنت أريد أن أبتعد تماماً عن لعبة الحياة والموت.. لا أريد أن أكون طبيباً أو ضابطاً.
فالحياة لا تهتم بإختفاء أحد أو ظهوره.
الحياة لعبة شطرنج ذهنك فيها الرقعة والحجارة واللعبون واللعبة والقاعدة فأفهم وإلّا فإنّك أبله.
أصعب شيء.. أن تنساك الحياة وأن ينساك الموت. !!.