اخترت لكم هذه القصيده للشاعر الدكتور اديب بازهير
قلت له انساني انا خنتك للمره المليون ضميت غيرك و بوسه من شفاته عطاني
حبيت اقولك خنتك و انا الخاين الحنون بعترف لك بكل البلاوي عشان تنساني
على بالي جرحته لكن و لا هم يشعرون رجعلي و قال اني بالنسباله كل الاماني
قلت له انا خنتك يعني انا احب اخون يعني بالعربي تراني مو انا اللي تتمناني
قال احلف قلت والله ما أحلف يامجنون وليه احلف و انا مع غيرك في احضاني
قال ما أصدق و مستحيل تخيب الظنون والله أكذّب عيني لوشفتك مع أحد ثاني و لو قالوا حبيبك يخون بقولهم تكذبون و ما أصدق حتى لو هالخبر منك جاني
المصيبه ادريبه يفهمنـي بلغة العيون و بنظره يفهمني و انا واقف في مكاني
و بيني و بينكم لاخنته ولا هم يحزنون بس كنت ابغاه يغار علي وشوي يعاني
والمشكله ولا هم يشعرون ولا هم يحزنون ،،
كلمات الشاعر الدكتور اديب بازهير