بر الوالدين هو شرط من شروط الإيمان بالله تعالى، فالوالدين قدما لنا الكثير وبرهم أقل واجب نقدمه لهم، وهنا سوف نذكر لكم عبارات عن بر الوالدين قصيرة.
عبارات عن بر الوالدين قصيرة
- يا من تحت قدميك جنتي: أعذريني أن قصّرت يوماً.
- أسهل الطرق لإرضاء ربك، أرضي والديك.
- أحنّ إلى الكأس التي شربت بها.. وأهوى لمثواها التّراب وما ضمّا.
- إكسب طاعة إبنك بطاعة والديك، لا يغلق أمامك باب إلا ومفتاحه ببرّ والديك.
- ما من مؤمن له أبوان فيصبح ويمسي وهو محسن إليهما إلا فتح الله له بابين من الجنة.
- الوالدان زهرتان تفوحان بال برّ وتذبلان بالعقوق فإختر لوالديك.
- كما أعطوك حقك في ضعفك فلا تنس حقهما في ضعفهما.
- برّ الأم والأب طريق للدخول الجنة.. إذا تريد أن يبرك أبنائك فبرّ والديك.
- إن برّ الوالدين بعد الصلاة على وقتهامباشرة في أحب الأعمال إلى الله.
- أظهرالتودد لوالديك.. وحاول إدخال السرور إليهما بكل ما يحبانه منك.
- تسقط الرجولة إذا إرتفع صوتك على من تعب في تربيتك.
- برّ الوالدين ليس شعارات ترفع إنما هو تطبيق عملي.
- قلب الأم هوّة عميقة ستجد المغفرة دائما في قاعها.
- لا ينبغي لك أن ترفع يديك على والديك.
- بني.. إن لم تبرني بعد كهولتي فمتى يكون برك لي.. بني.. تذكر أن أولادك سيكونون لك كمثلك لي.. وكما تدين تدان.
- من قال أف فقد عق والديه.. فكيف بمن قال أعظم من ذلك.. وكيف بمن قاطعهما أو أساء إاليهما.
- إذا جعلك والديك أميراً مدللاً في صغرك.. فإجعلهم ملوكاً في كبرك.
- اللهم إجعل أمي ممن تقول لهآ النار: أعبري فإن نورك أطفء ناري.. وتقول لها الجنه: أقبلي فقد اشتقت إليك قبل أن أراك.
- إن الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقاً لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمر العبد إذا كان باراً ليزيد براً وخيراً.
- برّ الوالدين أن تبذل لهما ما ملكت، وتعطيعهما فيما أمراك ما لم يكن معصية.
- لما ماتت أم إياس بن معاوية بكى عليها، فقيل له في ذلك فقال: كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما.
- العيش ماض فأكرم والديك به.. والأمّ أولى بإكرام وإحسان.. وحسبها الحمل والإرضاع تدمنه.. أمران بالفضل نالا كلّ إنسان.
- كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: احذروا دعاء الوالدين.. فإن في دعائهما النماء والإنجبار والإستئصال والبوار.
- من حق الوالدين بعد موتهما: الصلاة عليهما، والإستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما.
- سألوني: أيهما أجمل.. أمك أم القمر.. قلت لهم: إذا رأيت القمر تذكرت أمي.. وإذا رأيت أمي نسيت القمر.
- إن والديك أحسناً إليك في ضعفك وربياك حتى بلغت أشدك.. أتقلب لهما ظهر المجن عند حاجتهما إليك.. فأحسن إلى من أحسن إليك.
- أيها الابن.. الوالدان بابان للخير مفتوحان أمامك فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا.. واعلم أنك مهما فعلت من أنواع ال برّ بوالديك، فلن ترد شيئاً من جميلهما عليك.
- إن من عظم حق الوالدين أن قرن الله حقهما بحقه في كتابه الكريم، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم.. فالله له نعمة الخلق والإيجاد، والوالدين لهما – بعد الله – نعمة التربية والإيلاد.
- عن الزهري، قال: كان الحسن بن علي لا يأكل مع أمه، وكان أ برّ الناس بها، فقيل له في ذلك، فقال: (أخاف أن آكل معها، فتسبق عينها إلى شيء من الطعام وأنا لا أدري، فآكله، فأكون قد عققتها).. وفي رواية: (أخاف أن تسبق يدي يدها).
- كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة إلا العقوق، فإنه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان.
- عن محمد بن سيرين، قال: (من مشى بين يدي أبيه فقد عقه، إلا أن يمشي يميط الأذى عن طريقه.ومن دعا أباه باسمه فقد عقه، إلا أن يقول: يا أبت).
- لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف.. بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.
- اللهم إني أسألك أن ترزق والدي وجميع الوالدين نورك يوم تقوم الساعة وترزقهم شفاعة سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
- والله.. لو ألنت لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الكبائر.
- عليك ب برّ الوالدين كليهما.. وبرّ ذوي القربى وبرّ الأباعد.. ما في الأسى من تفتت الكبد.. مثل أسى والد على ولد.
- واخضع لأمّك وارضها فعقوقها إحدى الكبر.
- إن رجلاً من أهل اليمن حمل أمه على عنقه، فجعل يطوف بها حول البيت، وهو يقول: إني لها بعيرها المدلل إذا ذعرت ركابها لم أذعر وما حملتني أكثر ثم قال لابن عمر: أتراني جزيتها.. فقال ابن عمر رضي الله عنهما: لا، ولا بزفرة واحدة من زفرات الولادة.
- بات أخي يصلي، وبتّ أغمز قدم أمي، وما أحبّ أن ليلتي بليلته.
- الأمّ مدرسة إذا أعددتها.. أعددت شعباً طيّب الأعراق.. الأمّ روض إن تعهّده الحيا.. بالرّيّ أورق أيّما إيراق.. الأمّ أستاذ الأساتذة الألى.. شغلت مآثرهم مدى الآفاق.
- أطع الإله كما أمر وإملأ فؤادك بالحذر.. وأطع أباك فإنّه ربّاك من عهد الصّغر.
- إن الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم بعد حقّ عبادة الله تعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيًّاً من الأنبياء إلاّ وذكر معه هذا الحقّ الذي من أقامه، يكفر الله به السيئات ويرفع الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين.