كلام حب لزوجي

العلاقة الزوجيّة

العلاقة الزوجيّة من أكثر العلاقات قوةً، خاصّة إذا كانت مبنيّة على أساس الإحترام والحب، ويتبادل الزوجّان الكثير من كلام الحب الرومانسي الذي يقوّي هذه العلاقة، وقد جمعنا لكم في هذه المقالة أجمل الكلمات الخاصّة في الحب بين الزّوجين.

حيّاتي أريد أن أصرخ في وجه علماء هذا العالم؛ كي يخترعوا اسمّاً لما أحمل في قلبي، لأنّي أرى كلمة أحبّك قليلة في حقّك وتُعبّر عن شيء قليل ممّا في قلبي، فاسمح لي بأن أخبرك بأنّي لا أُحِبك؛ لأنّي أرى في تلك الكلمة إنقاصاً لما أحمل لك من غرام وعشق، فأنت لي روحي وحياتي وأملي.
إحساسي معك، روحي معك، فكرّي معك، حتّى قلبي ضاع وأظنّه يتبعك.
لأجلك أطرح العالم جانباً، فقلبي لن يضمّ إلا حبّك، وصدري لن يضمّ إلا شوقك وحنانك، أقسم أنّني لا ولن أقدر على أن أحسّ، إذا كانت الحياة خاليةً منك، يا من يعانقني بشوقه وحنانه، يا من يهدّي صرخات قلبي واشتياقي، بالشّوق، والأمل، والحنان.
كلُّ الذي أعرفُ عن مشاعري، أنّك حبيبي، وأنَّ من يُحِبُّ لا يُفَكِّرُ.
لحظات الحب هي اللحظات التي تخلد في أذهاننا، وتحمل كل معاني السّعادة، فلا تندم على لحظةِ حبّ عشتها، حتى ولو صارت ذكرى تؤلمك؛ فإذا كانت الزّهرة قد جفّت وضاع عبيرها ولم يبقَ منها غير الأشواك، فلا تنسَ أنّها منحتك يوماً عطراً جميلاً أسعدك.
أحبك حينما أسمع وقع أصداء صوتك على قلبي، أحبكَ حينما تتلعثم خجلاً عند حروف كلمة (أحبك)، حينما تمطرُ، وحينما تثلجُ، وحينما تعصفُ أحبكَ، على مرّ السّنين والتّضاريس أحبك، حينما تسافر بروحي التي تغشّاها؛ أحبّك.
ذَات نشوة أَنعَشتَني، سَرَت كلماتُك بداخِلي، كقطراتِ النّسيمِ الباردة، تغلغلت في أعماقي، حانت رجفة على أوصالي، لم تنعش صباحي فقط، بل أيّام عمري، أنتَ بابتسامتك الأجمل، أنتَ بِصَمْتك الأطهر، أنتَ بحديثك الأعذب، أنتَ أمير بين أسطري الأنقى.
قل للأحبةِ كيف أَنعَمُ بَعدَكُم، وأنا المُسافِر، والقَلب مُقيم.
حبيبي لا أجدْ لِوصفَه أحَداً يُرام؛ فلِمثل جمَاله خُلق الغَرامْ.
كم أشتاق أن أضمّك بين ورود الحب يا أجمل روح سكنت داخل القلب، وأعزف لكِ على وتر العشق بصخب، وأراقصك بجنون على مسرح الطّرب، اقترب مني حبيبي، سأطلق همساتي من أعماق سكوني، فخذ الحب من نظرة عيوني، وسأزرع البسمة على شفاهك من دلع جنوني، يا أجمل شخص سكن بين جفوني.
يمرّ اسمك على سمعي، وأغرق في بحر دمعي، وإذا الوقت فرّقنا أذوب وينطفي شمعي.
الحب هو الحب فقط، لا يوجد ما يمكن وصفه به.
إن نمت أحلم فيك، وإن سرحت أفكر فيك، وإن زعلت حنّيت، بصراحة أموت فيك.
الرجل بـطبيعته صامت، ولكن لعينيه لغة لا تفهمها، إلا زوجته الّتي تعـشقـه بجنون.
أروع القلوب قلبك، وأجمل الكلام همسك، وأحلى ما في حياتي؛ أنّي أحبّك.
إنّي لو سطرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم أوفيك حقّك، حبيبي، إنّي أحمل في قلبي تصور كلّ إنسان، فلو استجمع شاعر قريحته، وكاتب إلهامه؛ لوصف حبّي الأبديَ؛ عجزهم.
حبيبي، إليك أسطّر أحرف الحب من دماء القلب، أنتَ الذي فجّر فيّ كل طاقات الإبداع؛ فأصبحت بك مبدعةً، ومن أجلك أبدع، حبيبي لقد حققت كل ما أصبو إليه؛ فاجتزت الصّعاب، ووصلت إلى المستحيل، وذلك بدافع حبّك بعد توفيق الله.
أحلى صباح لأحلى وأعزّ إنسان، وأنقى صباح للذي ملك الروح والوجدان.
أرسلّك باقة حب وزهر، يلّي يغار منك كل البشر، أنثرها وعطّر صباحك يا مالك قلبي.
الحب لغيرك حرام، والبسمة لغيرك إجرام، كتبت أبيات الغرام، حبّك في قلبي وسام.
ما عالَج الناسُ مِثلَ الحُبِ من سَقَمِ، ولا بَرى مِثلَهُ عَظماً ولا جسداً.
قالت جَننتُ بمن تهوى، فَقُلتُ لها العِشقُ أعظَم مما بالمجانين.
أنتَ هَمسي، وأنتَ شمسي، أنتَ حاضري وحتى أمسي، أنتَ الذي حُبَّك عندي أغلى ماعندي.
أحبك وأعشقك، وأخاف أن تقسيّك الدنيّا، وتنسّيك، وتبعدك.
كل شي أنساه إلا حَُبك، ومن عَمري ينتهي كلّ شيء ويبقى حُبَّك.
هو ليس حّبي الأول، إنّه الأخير، إنّه الحب الذي يأتي بعد أن يتآكل القلب فيُرمّمه ويعيده فتيّاً، كل الرجال قبله كانوا لا شيء، فالحب معه له مفهومٌ آخر، ليس كحُبّي الأول مُشتعلاً، مليئاً بالرّغبة، فشيءٌ ما فيه يجعلك تشعر بالأمان والامتنان دوماً، على عكس ذلك الحبّ الذي تحاول جاهداً أن تسترق منه لحظاتٍ تجمعك مع عشيقك على عتبات حياة قاسية، باحثاً عن باب يُفتح ليتلقّفكما سويّة في ظلام عشق، مآله دوماً إلى الانفصال.
وفي كفّيك هدوءٌ يزيد من لوعتي، وشيءٌ من صدى كلماتُك يملأ عليَّ خلوتي، وليلٌ يجمع ثلاثة: خلوةُ صمتٍ، ولوعةُ شوقٍ، وبضعٌ منّي، يحصّون عبثاً بُعد خطاك عن خطوتي.
أحببتك، واخترتك وفضّلتك على كلّ الخلق، أيعقل أن أرجع بعد ذلك للوراء؟.
أحببتك كما علمتني كيف أحبّك، أحببتك بكلّ مشاعري، أحببتك بكلّ ما يختلج في قلبي من روعة الحب، وفي غمرة ذلك الحب، وفي فرحة ذلك الشوق إليك، أجدك تغرس سهم العشق في فؤادي، لقد أصبحت ملك قلبي، وحبك لم ولن يمت في داخلي؛ لأنّه حبّ صادق، وسيظلّ قلبي وفيّاً لك رغم كل الظروف.
أعجزتني التعابير والأوصاف، أحبّك يا أغلى إنسان، لا تعتقد أنّي متبلّد المشاعر، إحساسي بداخلي، إحساس ألف شاعر؛ لكن إذا ما رأيت طرفك الفتّان؛ سكتّ، وأذهلني جمالك السّاحر، اعذرني إن كان في طبعي الخجل، واعذرني إن أحسست أنّ في مشاعري بعضاً من البُخل، جعلتني من الحب في شوق ٍ ووجلٍ دائم، أريدك دائماً في حياتي، أحبّك جداً.
لو كنت أملك أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك، لو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري وقدمته إليك، لو كنت أملك أن أهديك عمري لسجّلت أيامي باسمك؛ لكني لا أملك سوى الكلمات الكثيرة من صادق التعبيرات؛ فلتكن هي هديتي إليك.
حبيبي الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري وفي ليلي ونهاري، صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني.
حب عمري، لو تعرف ما بقلبي لك من حب؛ لما تفوهت بكلمة سوء تجاهي، القلب، ونبضه، والوجدان كله لك.
إلى الإنسان الذي أحببته حبّاً لا يوصف، إلى من تربّع في قلبي وجعل حبّه وساماً على صدري أحبك.
كيف عنك أتوب والقلب أنتَ تملكُه؛ أتوب عن كل الذنوب، وذنب حبك لا أتركه.