لديننا الإسلامي عظمة ليست لغيره من الأديان، فهو دين لا إله إلا الله وحده لا شريك له، دين توحيد الألوهية،ودين الحق الذي حفظه الله ليوم الدين، في مقالي هذا أضع لكم مجموعة من العبارات والكلمات الإسلامية التي تنير القلب وتجعلنا نتأمل ونعيد ترتيب مواقفنا وتصحيح تقصيرنا تجاه بارئنا، منها دعوة من قلبي أن يهدينا وإياكم.
يا غفول يا جهول لو سمعت صرير الأقلام وهي تكتب أسمك عند ذكرك لمولاك ، لمت شوقاً إلا مولاك ..
تذكر أن العزه في القناعه .. والذله في المعصيه .. والهيبه في قيام اليل ..
أعلم أنه ” ما تحلى المتحلون بشيء أحسن عليهم من عظم مهابة الله في صدورهم ”
أعلم أنه ما أخرج الله عبداً من ذل المعاصي إلى عز التقوى إلا : أغناه الله بلا مال .. وأعزه بلا عشيره .. وآنسه بلا بشر ..
أعلم ” إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده : تحمل الله سبحانه حوائجه كلها ، وحمل عنه كل ما أهمه ، وفرغ قلبه لمحبته ، ولسانه لذكره ، وجوراحه لخدمته وطاعته ..
قال إبن عباس رضي الله عنه : إن الحسنه نوراً في القلب.. وزينة في الوجه .. وقوة في البدن .. وسعة في الرزق .. ومحبة في قلوب الخلق ..
إقرأ أيضا:كيف أجعل كلامي جميلاًقال “إبليس نعوذ باله منه ” العجب لبني آدم يحبون الله ويعصونه ، ويكرهوني ويطيعوني ..
أعلم ” أن الموت لا يعرف صغيراً ولاكبيرا ً.. ولا غنياً ولا فقيراً .. ولا جميلاً ولا قبيحاً .. فليعد كلاً منا زاده وراحلته ، فإن العمر قصير .. والزاد قليل ..والسفر طويل ”
أخي أختي :
أطلب قلبك في ثلاث مواطن :
- عند سماع القرآن ..
- في مجالس الذكر ..
- في أوقات الخلوه ..
فإن لم تجد ،، فسأل الله أن يمن عليك بقلب ،، فإنه لا قلب لك ..!!
الإستقامه طريق ! أولها الكرامه ، وأوسطها السلامه ، وآخرها الجنه ..
حبيبي حبيبتي في الله : يكفيك من التقوى برد الإطمئنان ، ومن المعصيه نار الهم والحرمان ..
حبيبي حبيبتي في الله : إياك والذنوب !! فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سب النكبات وباب المصائب .
قال إبن دينار رحمه الله : ” كل عمل تكره الموت من أجله فاتركه ” فإنه لا يضرك متى مت
إقرأ أيضا:عبارات عن السفرإعلم ” بأن الله مطلع عليك .. فاستحي أن يراك حيث نهاك ،، ويفقدك حيث أمرك
قال إبن مسعود رضي الله عنه : ” ما ندمت على شيء كما ندمت على يوم غربت شمسه نقص فيه أجلي ولم يزد فيه عملي ”
قال يحيى بن معاذ رضي الله عنه: مسكين أبن آدم !! لو خاف النار كما يخاف الفقر (لدخل الجنه)..