كلمات رجل حزين

أحياناً يكون حزن الرجل ظاهراً وأحياناً يكون مخفياً وتكشفه العيون من خلال الكلمات، هنا وفي مقالي هذا لقد جمعتُ لكم كلمات رجل حزين، أتمنى أن تعجبكم.

لقد قضى الحزن وطره مني، لكننى لن أحبل باليأس.
أسير أنا في هذه الحياة، فالحزن يرافقني، والفرح يهجرني، والعباد ترمقني بنظرات تتعبني.
نحن نحيا بالحزن.. وبالحزن وحده فقط نحن ننتصر علي الضجر.
الفرح مؤجّل كالثأر من جيل إلى جيل، وعلينا قبل أن نُعَلِّم الناس الفرح، أن نعرف أولاً كيف نتهجّأ الحزن.
القلب يتغيّر، وقلب القلب لا يتغيّر، والحزن قلب القلب.
الحُبّ لا يعلق على وجوهنا لوحة الحزن الثابتة كما نتوقع.
السرور نهار الحياة، والحزن ليلها، ولا يلبث النهار الساطع أن يعقبه الليل القاتم.
سيدتي صار لنا أكثر من مقبرة في الغربة والسُلطة من أفضال الله علينا باقية والحزن جميل.
لا حزن في الحياة ولا فرح.. إنّها لطمأنينة أبدية، فاطمئن.
سعادتهما لم تكن على الرغم من الحزن بل بفضله.
أريد قلبا قاسياً لا يغفر.. لأنّ قلبي الحنون الطيب هذا لا يجلب لي إلا الحزن والألم.
أمارس الفرح بشكل مختصر جداً، أمّا الحزن فمواسمه كاملة لا تقبل القسمة ولا التجزئة.
تلقي بالحزن بعيداً وتختار ابتسامة ترتديها لمواجهة يوم طويل.
كيف لي أن أكتب عن الفرح وفمي مملوء بالذكريات والحزن والفقد.
لا أعلم كيف استطاع الحزن أن يروّض كلماتي.
الحزن كالوباء يوجب العزلة.
علام الأسف والحزن.. إن هذا العالم الجديد لا يستحق أسفاً ولا حزناً.
سعيد من يستطيع نسيان ما لا يتغيّر.
لم يعد للقلب من همّ يحمله منذ دَفَن في التراب أعزّ ما كان يملكُه.
في القلب حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفة الله.
الحزن المطلق مستحيل، مثلما هو الفرح المطلق.
أصدق حزن.. ابتسامة في عين دامعة.
الحزن والفرح، كالليل والنهار.. يتتابعان.
أنت من يقوم بتحديد السعادة أو الحزن بأفكارك الخاصّة.
فيا دارها بالحزن إن نزارها.. قريب ولكن دون ذلك أهوال.
كلّ آتٍ لاشكّ آتٍ وذو الجهل معنّىً، والغمّ والحزن فضل.
الحزن لا يحتاج إلى معطف مضاد للمطر إنّه هطولنا السريّ الدائم.
ثمّة حزن يصبح معه البكاء مبتذلاً.. حتى لكأنه إهانة لمن نبكيه.
ثمة خسارات كبيرة إلى حدّ لا خسارة بعدها تستحق الحزن.
الحزن على فقدان الطاعة مع عدم النهوض إليها من علامات الاغترار.
تثقلنى السنون.. ونوبات الحزن المباغتة.
لا تتمادى في إغلاق عينيك من الحزن فربما تمرّ من أمامك فرحةٌ ولا تراها.
قبل أن تولد الفيزياء والبسيكولوجيا بكثير، كان الألم يفتت المادة وكان الحزن يفتت الروح.
الحزن شهية لا تشبهها أي مُصيبة.
ثمة ابتسامة انشطرت إلى الحزن والسرور مثل مدينة من ذهب.
يمضي الميت ويمضي الحزن، ويبقي الناس وهمومهم تشغلهم عن كل شيء آخر.
نحن لا نريد للألم نهاية نتمسك بالحزن إلى حين خشية أن يمثّل رفعه عنّا قمّة الخيانة.
الحزن هو مادة تنتشر من المعدة إلى المخ.
لا يوجد حزن يستمر إلى الأبد على الحزن أن يتوقّف من أجل أن تعبر عجلة الحياة ما تبقى من الطرقات.
كيف يقدر الحزن على النيل منّا إلى هذه الدرجة.
لي هيئة مائية جداً وكأنني الحزن نفسه.
أعبر أحلامي دفعة واحدة، كي أرى خلف الأمس، شمعة بيضاء ترتجف، تضيء الحزن، وتضيئك.
أبشع شيء ليس الحزن ولكن اختفاء الحزن.
كل هول بالإمكان تحديده.. كلّ حزن يعرف بشكل ما نهاية في الحياة.. لا وقت لتكريس الأحزان الطويلة.
الحزن على الأموات غلطة من أغلاط الأجيال الغابرة.
كنت حزيناً ولا أخشى الحزن.. فالحزن إذا فُقد من القلب خَرِب.
إنّها المرة الأولى منذ وقت طويل التى أشعر فيها بأنني ممتلئة من الطعام بدلاً من الحزن.
حين يملأ الحزن قلبك.. وتنشر الكآبة أينما تتحرك.. وتدعي أنّ المبتسم أحمق فلا تتكلّم.
الحياة لحظة املأها بِالفرحَ، واكسُها بِالأمل.. وأطربها بِالضحك، وجرّدها من الحزن فَلا شيء يستحق.
الأموات يحتاجوننا كما نحتاجهم، إن لم نوافهم بالسؤال يثقلهم الحزن وتركبهم الوحشة.
ثمة حزن نخجل منه، وآخر يبكينا وينتهي الأمر.
يلوح لي وجهك فأضحك باكية سبحان من سواك وحدك مانحي الفرح المحال، ومانحي الحزن الأشقّ.
الحياة أصغر من أن تضعيها في حزن طويل لا ينتهي.
ينتابني حزن عميق، حزن الذي لايملك أيَ جواب لدهشته.
امنح الحزن كلمات، فالفجيعة التى لا تُنطق إنّما تُهامس القلب الفائض بالألم، وتأمره بأن ينحطّ.
إنّ الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه.
كفى حزناً أنّ الحزن لا ينفع.
أن ترى الحزن، والدموع، والنحيب في وجوه من كنت لا تراهم إلا ضاحكين مبتسمين فهذا بحدّ ذاته مؤلم.
مَن ذا الذي لا يجرَعُ الحزن أصنافاً وألوأناً.
قلّة من يفهم أنّ جنون الربيع إنّما هو وليد حزن الخريف.
بدموعها تمسح البلاط تمزجه جيداً بالصابون.. سيّدة البيت لا تحتمل غبار الحزن.
لا داعي للغضب عندما يقول من يمزق قلبه الحزن والأسى كلاماً غير منطقي.
علمني رحيلك عن عالمي الحزن.. وعلمني الحزن عليك.. الرحيل عن عالمي.
الإنسان بطبعه يبحثُ دوماً عن آخر ليشاركه تحديداً شيئين متناقضين تماماً: الفرح والحزن.
أحلى ما في الفرحة بتنسّي الكبير سنّه، وأحلى ما في الحزن كلّ الحكمة تيجي منه.
ما الحزن إلا قسوة يفرضها المرء على نفسه.
الحزن مصباحي.. ونار الريح في قلبي تنوح.. نح أيها الباكي.. فتعصيني الدموع.
مليء هذا الوجود، مليء بالأحلام، والمواعيد المخذولة والليالي.. مليءٌ بالحزن والوحدة.
لا ينبغي لي أن أثق في قلبك والسعادة والحزن، وكلّ شيء يأتيني بفرح مُبجّل.
لو صبروا عليّ لمتّ وحدي من الحزن ومن الوجع.
حاجات كتير بتحير ليه للأسى بنحن بقيت عجوز يا صغير والحزن فرق السن.
حزن العشاق الناضجين لا يشبه في عمقه حزن.
الحزن عنصر ضروريّ لنكون بشراً، أمّا السعادة فشيء استثنائي، وجوده أو عدمه لا يؤثر في إنسانيتنا.
إما أن نبدع وإما أن نحدث في أجسادنا مئات الثقوب حتى يتسرب منها الحزن لا أحد يريد أن يتضخم بلا معنى.
ما يثني عن الحزن أحياناً ربما يصبح حزناً آخر.
مناسبات الحزن تجعلنا نبكي على كل الأشياء التي فقدناها وأورثتنا حزناً ما في الماضي.
وقفت على ناصية الحزن أنتظر الأمل، ونظرت من بعيد فإذا بالأمل قادم بصحبة الصبر وحسن الظن بالله.
ولا أحزن بالحزن، ولكن بهمومٍ بعضُها الحزن.
إنّ سرور الشاعر الملهم سرور نفسه وحدها، ولكن حزنه حزن العالم كله.
وإذا كانت بطبيعتها تقاسى ألماً لا يطاق حين تلد فرحاً فكيف بها في الحزن.
كلّ شيء عبث سوى عبادته، الحزن والوحشة في العالم كله ناجم عن النظر إلى كلّ ما سوى الله.
لا شيء يستحق الحزن.. دع الحزن للحمقى.
شكراً على زمن البكاء، ومواسم السهر الطويل.. شكراً على الحزن الجميل.
مجرد أن يصل الحزن إلي شفتيها يموت.. لا يستقر في قلبها أيّ حزن.
مسحات الحزن العميقة التي يرسمها القدر على بعض الوجوه قد تزيدها بهاءً لا انكساراً.
دون اختيار يجتاحك الحزن على تفاصيل لم تعد توجد إلا في الذاكرة.
كليني لهمّ يا أميمة ناصبٍ.. وليلٍ أقاسيه بطيء الكواكب

تطاول حتى قلت ليس بمنقض.. وليس الذي يرعى النجوم بآيب

وصدر أراح الليل عازب همه.. تضاعف فيه الحزن من كلّ جانب.

مئات الأسرار تكمن في دمعة حزن تلوح في مقلتين، ومئات الألغاز في سكتة تهتزّ خلف انطباقة الشفتين.
الفرح معدٍ.. مثل الحزن.
لأّنك كنت قريبا من الحزن أكثر منا اشتعلت.. بكينا جميعا وأنت ابتسمت.
الحزن يقلق والتجمّل يردعُ.. والدمع بينهما عصيّ طيّع

يتنازعان دموع عينِ مسهدٍ.. هذا يجيء بها وهذا يُرجع.

العاطفة المنطفئة ليست إلا إحدى سمات الحزن.
انتمائي لنبضك يجعل اشتهائي لك معي في الحزن أعمق وإن بكيت فعانقني وإن وهبتك الفرح لا تكن بعيداً عني.
إنّ الله بقسطه وعدله جعل الروح والفرج في الرضا واليقين، وجعل الهم والحزن في السخط.
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.
إذا كنا في حالة حزن فإنّ العالم يلوح كئيباً بالنسبة لنا، حتى ولو كنا في منتصف نهار مشرق بديع.. وعلى النقيض تماماً، إذا سمحنا لبذور السعادة أن تنمو بداخلنا، فإنّ أسوء عاصفة أمطار لا يمكنها عندئذ أن تعكّر مزاجنا الرائق.