الحركة
ينبغي الالتزام ببعض التمرينات الرياضيّة، وتمارين القوة إلى جانب اتّباع نظام غذائيّ صحيّ لحرق السعرات الحراريّة في الجسم، والحفاظ على العضلات والعظام، كما وتساعد التمارين الرياضيّة على تخفيف الاكتئاب الذي يمكن أن تعاني منه الأمّ بعد الولادة، والتخفيف من الإجهاد، بالإضافة إلى الحصول على نوم مريح.
شرب الماء
إنّ شرب الماء طوال اليوم يمنح إحساساً بالامتلاء، ويسرّع عملية الأيض، بالإضافة إلى أنّه يمنع التعرّض للجفاف، علماً أنّ المعيار الطبيعيّ الذي يشير إلى وجود كمية مناسبة من السوائل في الجسم يكون من خلال قضاء الحاجة كلّ ثلاث إلى أربع ساعات.
الرضاعة
تساعد الرضاعة على خسارة الوزن، بحيث ينكمش الرحم ليرجع إلى حجمه الطبيعيّ بسرعة، وذلك بسبب إفراز هرمون الأوكسيتوسين، ومن الجدير بالذكر أنّ الأم تستطيع إضافة 500 سعرة حراريّة في اليوم، لدعم إنتاج الحليب.
تناول الطعام الصحي
ينبغي على الأم ألا تجوّع نفسها، خاصة إذا كانت ترضع طفلها رضاعة طبيعيّة، وأن تحرص على تناول الأغذية كاملة العناصر، مثل: الخضار والفواكه، ومنتجات الألبان والبروتينات الخالية من الدهون.
تناول الأطعمة الغنية بالألياف
يساعد تناول الأطعمة الغنية بالألياف على تخفيف الوزن، حيث أشارت دراسة أجريت على 114 شخصاً بالغاً إلى أنّ تناول عشرة غرامات من الألياف القابلة للذوبان يومياً تخفّض نسبة دهون البطن لديهم بما يصل إلى 3.7% على مدى فترة تستمر لخمس سنوات.
إقرأ أيضا:فوائد عشبة العشرق للتنحيفالابتعاد عن تناول السكريات والكربوهيدرات
يعدّ تناول السكريات المضافة والكربوهيدرات عاملاً مساعداً على زيادة الوزن، وارتفاع السكري، والإصابة بأمراض القلب، وبعض أنواع السرطان أيضاً، حيث تحتوي على كميات عالية من السعرات الحرارية، ونسب منخفضة من القيم الغذائيّة، ويكون ذلك من خلال تجنب الأطعمة المعالجة، والحرص على تناول الخضار، والبقوليات، والفاكهة، واللحوم، والأسماك، والبيض، والمكسرات، واللبن الزبادي.
إقرأ أيضا:طريقة كريم الزنجبيل للتنحيف