نظافة الهواء
يُمكن الحفاظ على نظافة الهواء عن طريق مراعاة عدة أمور، منها:
- الابتعاد عن طلاء المنزل بواسطة الدهانات الزيتية؛ نظراً لإنتاجها للأبخرة الهيدروكربونية الضارة.
- الامتناع عن حرق النفايات؛ فهذا يؤدي إلى حدوث العفن وغيره من الملوثات التي تتسبب في مشاكل بالجهاز التنفسي.
- زراعة الأشجار؛ فهي تمتص غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يعد واحداً من الغازات الدفيئة.
- التقليل من استخدام السيارات، ويُمكن استبدالها بالمشي أو الدراجة أو مركبات النقل الجماعي؛ فحركة المركبات من المسببات الرئيسية للضباب الدخاني.
نظافة الماء
يُمكن الحفاظ على نظافة الماء عن طريق:
- التقليل من استخدام الأسمدة؛ فمياه الأمطار تقوم بسحب الأسمدة الزائدة في التربة إلى المياه عبر المجاري المخصصة لحمل الماء الزائد الناتج عن الأمطار، مما يؤدي لتلوث المياه.
- الامتناع عن ترك أي ملوثات في الحدائق كالنفايات الزيتية أو الكيميائية؛ فتسحبها مياه الأمطار أيضاً إلى التيارات المائية.
نظافة البيئة والأرض
يُمكن الالتزام بما يلي للحفاظ على بيئة وأرض نظيفتين:
- القيام بإعادة التدوير، أو سؤال أحد المسؤولين المحليين ببدء إحدى برامج إعادة التدوير.
- استخدام البطاريات القابلة لإعادة الشحن.
- تقليل استهلاك الأكياس التي يتم التخلص منها؛ وذلك عن طريق استخدام الحقائب أو الأكياس القابلة لإعادة الاستخدام أثناء التسوق.
- استعمال زجاجة ماء قابلة لإعادة الاستخدام للتقليل من كمية البلاستيك المستخدمة والمضرة بالبيئة.
- تجنب المنتجات التي تشكل الميكروبيدات البلاستيكية أحد مكوناتها، ويشار إلى أنه تم حظر استخدام مستحضرات التجميل المحتوية عليها في الولايات المتحدة عام 2015م، إلا أنه لم يتم التخلص منها تماماً حتى الآن، ويُنصح باختيار المنتجات المحتوية على مكونات تنظيف طبيعية كالملح أو السكر مثلاً.
- استخدام مبيدات الآفات الطبيعية والآمنة.
- شراء الألعاب والأثاث والسجاد المصنع من مواد آمنة بيئياً وغير سامة، بحيث تكون خالية من الفورمالدهايد أو تحتوي عليه بنسب منخفضة.
