تحديد النظام الغذائي
ينبغي التوقف تماماً لمدّة لا تقلّ عن أسبوع عن تناول العديد من الأطعمة التي من شأنها أنّ تُشكل ضغطاً حقيقياً على الجهاز الهضميّ في الجسم، بما في ذلك بعض المشروبات، مثل القهوة، والكحول، والتوقّف عن إضافة كلّ من الملح والسكر على الأطعمة، والتخفيف قدر الإمكان من تناول المشتقّات الحيوانية، بما فيها: البيض، والألبان، واللحوم بأنواعها كلحم البقر، إلى جانب المأكولات البحرية كالمحار وغيره، وفي المقابل يُنصَح بالتركيز على تناول الخضراوات والفواكه، بما في ذلك كلّ من: البندورة، والخيار، والجزر، والقرنبيط، والكوسا، والبصل، والذرة، والأفوكادو، والبطيخ، والشمام، والتفاح، والبابايا.
شرب عصير التوت
يُفضّل شرب كوب واحد من عصير التوت يومياً، مع كوب من عصير البرتقال الطازج للتخلّص من السموم، حيث تحتوي هذه المشروبات على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، والتي بدورها تحارب الجذور الحُرة، إلى جانب ذلك يُعين عصير التوت على حرق الدهون المتراكمة في الجسم، كونه يحتوي على مركب الأربوتين (بالإنجليزية: Arbutin)، والذي بدوره يلعب دوراً حاسماً في إدرار البول، وبالتالي طرد السموم من الجسم.
شرب الماء مع الليمون
لا يقتصر دور مزيج الليمون مع الماء على تنظيف الجسم من السموم، بل يعدّ واحداً من الطرق التي تعين على شرب كميات كبيرة من الماء، كما يمدّ الجسم بكمياتٍ جيدة من العناصر الأساسية، مثل: المعادن كالبوتاسيوم، والفيتامينات مثل فيتامين جـ، وكذلك مضادات الأكسدة.
إقرأ أيضا:كيفية التعامل مع مريض جلطة المخنصائح تساعد على التخلّص من السموم
هناك العديد من النصائح والإرشادات التي يمكن اتباعها للوقاية من تراكم السموم في الجسم، منها:
إقرأ أيضا:ما أسباب نقص هرمون الاستروجين- الحفاظ على الحالة المزاجية، والاستقرار النفسيّ والعاطفيّ.
- الحرص على التعرّض للهواء الطلق بشكل مستمر.
- الحفاظ على رطوبة الجسم من خلال التركيز على شرب السوائل بكمياتٍ كافية يومياً، وخاصة الماء.