القراءة كل يوم
الكتب هي مصدر الحكمة، وبالتالي تزداد حكمة الشخص كلّما ازدادت قراءاته، وهناك الكثير من الكتب التي تساعد على تنمية الذات و تطويرها، ومن هذه كتب: “العادات السبع”، و”من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟”، فهذه أمثلة على الكتب التي تنمّي الذات وتساعد القارىء على استغلال نقاط قوّته والتغلّب على نقاط ضعفه.
تحدّي الغير
الدخول في تحدٍ من أقوى الطرق للنضج وإثبات الذات، ومن هذه التحديات: تحدي خسارة الوزن، والتحديات الماليّة، فهذه التحديات وغيرها تساعد جميع الأطراف على زيادة الإنتاج والتطوّر بشكل أكثر فعاليّة من المشاريع التي يتمّ القيام بها بشكلٍ فرديّ.
معرفة النقاط العمياء
من الناحية العمليّة، النقاط العمياء تشير إلى أماكن لا تستطيع العين المجردة رؤيتها، لكن في التنمية البشريّة، النقاط العمياء هي جوانب الشخصيّة التي لا يمكن إدراكها، واكتشاف هذه النقاط العمياء يساعد على التعرّف على عوامل تطوير النفس، و يمكن التعرّف عليها من خلال الأحداث أو الأشخاص الذين يدفعون الإنسان للشعور بالمشاعر السلبيّة، فإدراكها يساعد على التحكّم بها والسيطرة عليها.
تطوير مهارات التواصل
المشاركة في الحوارات الجماعيّة، والتطوع بأي فرصة للحديث أمام الآخرين هي من أفضل الطرق لتقوية المهارات الشخصية وتنمية الذات، فالتواصل الفعّال يساعد على تكوين شخصيّة مؤثرة وقويّة.
إقرأ أيضا:كيف تكون اخلاقك عاليةمواجهة المخاوف
التحلّي بالشجاعة والخروج من دائرة الراحة هي من أكثر المواقف والفرص الحياتيّة التي تساعد على مواجهة المخاوف الداخلية، والتي من الطبيعي أن يشعر بها أي شخص في أي مرحلة من مراحل حياته.
الاعتراف بالخطأ
من الضروريّ الاعتراف بالخطأ أمام النفس وأمام الآخرين، فالصراحة مع النفس تساعد الشخص باستمرار على تطوير مهاراته الحياتيّة، فالإنسان الصادق مع ذاته يبني توجّهات جديدة في الحياة تساعده على إيجاد العديد من الفرص القيّمة.
إقرأ أيضا:كيف تتخلص من الأفكار السلبيةإدارة الوقت
إدارة الوقت بفعاليّة، وعمل جدولة يوميّة للأعمال سواء على الهاتف المحمول أو على خطّة مكتوبة، يساعد على الإنجاز بفعاليّة، ويساعد على تحسين المستوى المهنيّ مما يؤدّي إلى زيادة الإنتاجيّة و تحقيق الأهداف.